الى كل من عاش حلوة لحب لى كل من عاش مراة الحب الى كل من احبت الى كل من احب
الى من كانت حبيبتي ...........
وجدت نفسي أهرب منك إليك
وأشتكي منك إليك
وأبكي منك عليك
شعرت اننا روح في جسدين
قلب ينبض لاقلبين
ياكل حياتي
ياعمر مضى وعمر اتي
يارفيق روحي
أعترف لك
إنني أحاول الإنهزام
ماذا أفعل؟
الآن بعد إن كنت أهرب منك أرى إنني أعود إليك
انسابت مشاعري خلسة مني
وجدتها نهر يتدفق بسخاء
بحب صادق وعطاء
وجدت قلبي يخفق بحب يعتليه رعشة خوف
وجدت روحي ترتجف رجفة موت خفي
هذه نبضات قلبي أتتك تتهافت
كل نبضة تقول سأصل إليه قبل الأخرى
فهل أحسست بهذاالنبض
هل سمعت دقات قلبي تناديك
ماذا أفعل؟
أنهارت كل قواي
لم أستطع أن أتحمل عبء مشاعري
جئتك أشتكي منها
جئت أشتكي منك إليك
بلحظات يأسي أبحث عنك
رغم المسافات أريد أن أشعر بوجودك
وجود لاتمنعه حدودي وحدودك
أريد أن أشعر بقلبك الكبير يحتويني
وللألم ينسيني
وهاأنا بعد أن حاولت الهروب لم أستطع
عُدة إليك
لأنني أفتقدك
أبحث عنك في كل زاوية من زوايا حياتي
أبحث عنك في الماضي والأتي
عندما أبتعدت عنك شعرت بأن ببعدي عنك سيتحقق مماتي
أنا بدونك جسم بلا روح
قلب ملىء بالجروح
لم أستطع نسيانك
كيف أنساك وقد كنت أرتوي بحنانك
والآن أتى بي العطش
فهل ترويني بقطرة من حنان أفتقدته
وإحساس عذب منك أخذته
أعلم بأن قلبك كبير
خذني من عالم النسيان
أبعد عني الخوف واشعرني بالامان
أتيت إليك لاخبرك
إنني أشتقت إليك
وتعبت من الهروب
شعرت بحياتي عتمة أنطفى نورها لحظة غروب
أعادني شوقي إليك
ووجدت إنني أشتكي منك إليك
لاأعلم لماذاأحاول الهروب
ربما خوفاً منك
ربما خوفاً عليك
لاأعلم
ماأعلمه
إنني أحاول الانهزام من مشاعري
من ذاتي
من ذكرى وجودك بحياتي
ورغم كل المحاولات
وجدت نفسي أهرب منك إليك
وأشتكي منك إليك
وأبكي منك عليك
شعرت اننا روح في جسدين
قلب ينبض لاقلبين
ياكل حياتي
ياعمر مضى وعمر اتي
يارفيق روحي
أعترف لك
إنني أحاول الإنهزام
ماذا أفعل؟
الآن بعد إن كنت أهرب منك أرى إنني أعود إليك
انسابت مشاعري خلسة مني
وجدتها نهر يتدفق بسخاء
بحب صادق وعطاء
وجدت قلبي يخفق بحب يعتليه رعشة خوف
وجدت روحي ترتجف رجفة موت خفي
هذه نبضات قلبي أتتك تتهافت
كل نبضة تقول سأصل إليه قبل الأخرى
فهل أحسست بهذاالنبض
هل سمعت دقات قلبي تناديك
ماذا أفعل؟
أنهارت كل قواي
لم أستطع أن أتحمل عبء مشاعري
جئتك أشتكي منها
جئت أشتكي منك إليك
بلحظات يأسي أبحث عنك
رغم المسافات أريد أن أشعر بوجودك
وجود لاتمنعه حدودي وحدودك
أريد أن أشعر بقلبك الكبير يحتويني
وللألم ينسيني
وهاأنا بعد أن حاولت الهروب لم أستطع
عُدة إليك
لأنني أفتقدك
أبحث عنك في كل زاوية من زوايا حياتي
أبحث عنك في الماضي والأتي
عندما أبتعدت عنك شعرت بأن ببعدي عنك سيتحقق مماتي
أنا بدونك جسم بلا روح
قلب ملىء بالجروح
لم أستطع نسيانك
كيف أنساك وقد كنت أرتوي بحنانك
والآن أتى بي العطش
فهل ترويني بقطرة من حنان أفتقدته
وإحساس عذب منك أخذته
أعلم بأن قلبك كبير
خذني من عالم النسيان
أبعد عني الخوف واشعرني بالامان
أتيت إليك لاخبرك
إنني أشتقت إليك
وتعبت من الهروب
شعرت بحياتي عتمة أنطفى نورها لحظة غروب
أعادني شوقي إليك
ووجدت إنني أشتكي منك إليك
لاأعلم لماذاأحاول الهروب
ربما خوفاً منك
ربما خوفاً عليك
لاأعلم
ماأعلمه
إنني أحاول الانهزام من مشاعري
من ذاتي
من ذكرى وجودك بحياتي
ورغم كل المحاولات
لم أستطع
عُدة إليك
أمد يدي لتصافح يديك
وجدت نفسي أهرب منك إليك
وأشتكي منك إليك
وأبكي منك عليك
شعرت اننا روح في جسدين
قلب ينبض لاقلبين
ياكل حياتي
ياعمر مضى وعمر اتي
يارفيق روحي
أعترف لك
إنني أحاول الإنهزام
ماذا أفعل؟
الآن بعد إن كنت أهرب منك أرى إنني أعود إليك
انسابت مشاعري خلسة مني
وجدتها نهر يتدفق بسخاء
بحب صادق وعطاء
وجدت قلبي يخفق بحب يعتليه رعشة خوف
وجدت روحي ترتجف رجفة موت خفي
هذه نبضات قلبي أتتك تتهافت
كل نبضة تقول سأصل إليه قبل الأخرى
فهل أحسست بهذاالنبض
هل سمعت دقات قلبي تناديك
ماذا أفعل؟
أنهارت كل قواي
لم أستطع أن أتحمل عبء مشاعري
جئتك أشتكي منها
جئت أشتكي منك إليك
بلحظات يأسي أبحث عنك
رغم المسافات أريد أن أشعر بوجودك
وجود لاتمنعه حدودي وحدودك
أريد أن أشعر بقلبك الكبير يحتويني
وللألم ينسيني
وهاأنا بعد أن حاولت الهروب لم أستطع
عُدة إليك
لأنني أفتقدك
أبحث عنك في كل زاوية من زوايا حياتي
أبحث عنك في الماضي والأتي
عندما أبتعدت عنك شعرت بأن ببعدي عنك سيتحقق مماتي
أنا بدونك جسم بلا روح
قلب ملىء بالجروح
لم أستطع نسيانك
كيف أنساك وقد كنت أرتوي بحنانك
والآن أتى بي العطش
فهل ترويني بقطرة من حنان أفتقدته
وإحساس عذب منك أخذته
أعلم بأن قلبك كبير
خذني من عالم النسيان
أبعد عني الخوف واشعرني بالامان
أتيت إليك لاخبرك
إنني أشتقت إليك
وتعبت من الهروب
شعرت بحياتي عتمة أنطفى نورها لحظة غروب
أعادني شوقي إليك
ووجدت إنني أشتكي منك إليك
لاأعلم لماذاأحاول الهروب
ربما خوفاً منك
ربما خوفاً عليك
لاأعلم
ماأعلمه
إنني أحاول الانهزام من مشاعري
من ذاتي
من ذكرى وجودك بحياتي
ورغم كل المحاولات
لم أستطع
عُدة إليك
أمد يدي لتصافح يديك
جئت أعلن هزيمتي
من مشاعري التي غلبتني
جئت إليك ............لأشتكي منك إليك
جئت أعلن هزيمتي
من مشاعري التي غلبتني
جئت إليك ............لأشتكي منك إليك
لم أستطع
عُدة إليك
أمد يدي لتصافح يديك
جئت أعلن هزيمتي
من مشاعري التي غلبتني
جئت إليك ............لأشتكي منك
........... لن انسكي الى لابد
مــــــــــــــــــــــــــن انــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت؟ ؟
من أنت حتى تسلب عقلي وقلبي
من أنت حتى أهديك عمري
من أنت لتجعل طيفك يؤرق ليلي ويمد في سهري
من أنت
من أنت ليصبح نبض حبك غذاء لشراييني
من أنت لتهديني زهوراً ثم أشواكاً تقطٌعني وتكويني
من أنت حتى أنتظرك ولن أمل على مدى السنيني
من أنت
عندما أراك أهيم في عالم النسيان
و أتمنى بقائك جانبي يا أيها الإنسان
و أذوب وأتلهف إلى لمسة منك تعني لي كل الحنان
وبكل قسوتك مازلت أشعر معك بالأمان
من أنت
لتأسر خيالي لك وحدك
وتتقافز أشواقي لتعرب عن حقيقتها نحوك
وتتلهف لسماع ردك
أنت
من فجر ينابيع شوقي وحناني
وغير معالم حياتي و زماني
أفترحل الآن وتنساني
و أكون لك طيف مر على حياتك في لحظة من الزمان
أنــــــا
لن أنساك
مادام القلب قد احتواك
ومادام النبض ينبض بهواك
لك يا من ملأ صدري عبقه .. اسلمت روحي لمدى عيونك
اسلمت لك حروفي .. صمتي الخجول حين ينساب الافق معطرا" بنداك
غيابك ليل يظلل هدبي ، ايها المتماهي فيّ ..
حتى الدموع تنكرني
فوضى كلماتي
شحوب وجودي
قدري ان اغرق فيك
موجة مهزومة
يهطل مطر
يعري الروح
صمت
خواء
خوف
ليل يولغ في الروح
هذه السطور كانت عالقة بجدور قوية ... ولم أستطيع قطعها
وجلست أتذكرها كل مناسبة ... أسمع عنها ... فيطول عذابي ...
من أجل الحب
من أجل الحب لا ينتهي ... قضيت ليلتي وحيداً باقياً ...
من أجل بقاء الحب ... ويدوم صفاءه ... دائما داعياً ...
من أجل الحب لا يمضي ... أمسيت باقيا وداعيا ... مفترجاً..
ضحكت على نفسي برهة ... وبقيت طول عمري باكياً ...
رميت كل أوراقي .. في العشق بالياً .. وطرحت منه ثمراً ضاراً ...
فشكرت ربي وحمدته على كل شيء جارياً ...
و أمضيت لحظاتي كلها همّ وغمّ ... فيطارحني العذاب دائماً ...
من أجل الحب وبقاءه بيننا ... أثلجت صدري فترنما ...
من أجل بقاء العشق هيمان في وحدتينا ...
إلى أن تجمعت الأقدار بيننا ... فنارت حياتنا نوراً ...
والتقينا بغدِ ترفعه نسمات الهوى ... فاقتربنا أكثر قرباً ...
من أجل الحب ... غزوت قلبي بقلبها وداً ...
من أجل الحب ... بقي العشق عالقاً ...
فسرت أمام مرآةِ ... حتى رأيت وجهها ...
وما اصعب ان تتكلم بلا صوت
ان تحيى كي تنتظر الموت
ما اصعب ان تشعر بالسأم
فترى كل من حولك عدم
ويسودك احساس الندم
على اثم لا تعرفه.....وذنب لم تقترفه
ما اصعب ان تشعر بالحزن العميق
وكأنه كامن في داخلك الم عريق
تستكمل وحدك الطريق......
بلا هدف ...بلا شريك....بلارفيق
وتصير انت والحزن والندم رفيق
وتجد وجهك بين الدموع عريق
ويتحول الامل الباقي الى .....بريق
ما اصعب ان تعيش داخل نفسك وحيد
بلا صديق ....بلا رفيق....بلا حبيب
تشعر ان الفرح بعيد
تعاني من جرح لا يطيب
جرح عميق ....جرح عنيد....
جرح لايداويه طبيب......
ما اصعب ان ترى النور ظلام
ما اصعب ان ترى السعاده اوهام
وانت وحيد حيران
قلب يحن: تتمنى ان تلمس حنانه ورقته وخوفه عليك وان تعيش في حنانه للابد.
قلب مغرم: تتمنى غرامه ان يكون في هواك حتى لا يذهب بعيدا وتشتاق له كل يوم.
قلب مهموم: يشغلك همه حتى تدخل جوفه وتعيش همومه....فقد يكون لديك الحل.
قلب مجروح: ما أصعب ان تهرب منه وتجده وراءك ينتظر اقل فرصه منك ليهجم عليك ويسكنك؟
قلب حاسد: هو قلب تتمنى ان لا يراك ولا تراه ......اما يعديك بحسده.......او يحسدك فلا تسلم منه.
قلب حقود: هو القلب الذي لا يجد من يدخله لانه مظلم طوال العمر ولا يعرف سوى القلوب الميته.
قلب ماكر: هو القلب الذي اختارك وحدك وبعد ذلك تجد فيه عدة قلوب يلعب بها ويضحك عليها.
قلب خبير: تتمنى خبرته في الحياه ولكن تخاف تجاربه فقد ترسب في احدى محطاته ولا تصل اليه.
قلب طيب: ترجو ان تناله ولكنك ترى انه ينال الجميع ولا يحرم احد من زيارته وسكناه
.
بسم الله الرحمن الرحيم
بداية و نهاية ..............................
رآها تنادي بكل ما لديها من قوه...لكن نداءها ذاك لم ينجم عنه
أي صوت.....
لقد كان يشعر بمعاناتها..إنها تحاول و لكن من دون جدوى.....
حاول جاهدا أن يفهم تلفظاتها السرابية، لقد قرأ شفتيها, و حلق
في عينيها ليرى دمعة خجلى على النزول.....
لكن إحساسه العميق، و يقينه الذي لا تخالطه الشكوك, بأنه هو
السبب فيما هي عليه الآن, جعله يشعر بالذنب للحظة..فهو من
داس على قلبها و حطم كبريائها,
و لكنه عاد و انتزع الشفقة من قلبه على إنسانة مثلها, لقد كان
هواها عنوانه و أفراحه و أحزانه, و كان عشقها حلما مرسوما
في أجفانه, كانت تبعث الشعور بالأمل في أحلامه اليائسة,
و الشعور بالحياة في كلماته المحتضرة,
و مع كل ذاك العشق,
إلا أنها أبت إلا أن تبقيه أسير الحزن, لقد جعلته يتذوق مرارة
الحب الذي عاشه بقربها,
و لكن لم الحزن ؟؟ , و ها هو يراها أمامه كزهرة تذبل في
أوائل الخريف...لقد انهارت قواها, و تفككت أضلعها, و سقطت
مجروحة القلب........
و قد شيع جثمانها و دفنها في قبر ذاكرته, و غادر دون أن
يتحسر عليها....
ها هي قد انتهت, و بنهايتها منحته بداية جديدة, فيا ترى هل
ستكون سعيدة؟؟؟؟